في شهر ايار القادم سيكون هناك مركز رئيسي قيد اﻻستعمال في اوميو. عندها سوف تدار اكثر من نصف شؤون الشرطة في السويد من هناك

اعتبارا من نهايه شهر ايار سيحل بدﻻ عن مراكز اوسترشوند وسندسفال و اوميو ولوليو مركزا اقليميا في اوميو لعموم اقليم نورﻻند

سوف نقوم بالعمل بشكل جيد مع طاقمنا المكون من 100 موظف، لكن من الواضح ان هذا يشكل 55 % من مساحة البلاد مع 44 بلدية و880 الف مواطن، حسب قول بيني رينستروم، الرئيس الجديد لمركز القيادة في اوميو

اني اتفهم النقد، لكن اﻻن لدينا تنظيم جيد ونظام اتصال حديث مع مراكز طورائ الجبال،  اضافة الى خرائط جيدة،  ولهذا سينجح الامر علة الأرجح، حسب بيني رينستروم

تتقاضى الراتب الشهري و تعويضات من صندوق البطالة بنفس الوقت

حكم على امرأة بمقاطعة يامتلاند بسرقة تعويضات مالية بعد ان غشت صندوق البطالة 46 مرة. لقد تقاضت المرأة قرابه 150 000 كرون بالرغم من انه ليس لديها حق بذلك

كان ذلك باتصال من مجهول يدعو صندوق البطالة لمراجعة تقرير دوام صاحب عمل المرأة. ثم تبين ان المرأة توقفت عن اظهار اوقات عملها. والذي يعني انها قد تقاضت راتب وظيفي ومساعدة صندق البطالة

تقول المرأة انه ليس لديها النية ﻻرتكاب اي جريمة ولكن اﻻمر هنا يتعلق باﻻهمال وانها لم تفكر كثيرا بالمال الذي الذي جنته بدون وجه حق، بالرغم من أنها جنت في بعض اﻻشهر من 7 الى 8 اﻻف كرون.

ولكن في حكم المحكمة الجزائية ورغم اﻻدعاء ان الجريمة غير متعمدة اﻻ ان المرأة كانت غير مبالية عندما قدمت حقيقة معلومات كاذبة. وهنا تعني المحكمة ان

الجريمة بالظروف العادية تؤدي الى السجن لكن هنا فإن المرأة ليس لديها حكم جنائي سابق فيصبح الحكم ظرفي ويتناسب مع دخل المرأة

بناء عسكري مهجور في منطقة يامتلي قد يصبح منطقة سكنية

وهناك عدة بيوت مماثلة سوف تسير على نفس الخطى لتصبح بيوت جديدة جزءا من منطقة سكنية

في المقام الأول، من المتوقع أن تكون عائلات اللاجئين اول المستأجرين الجدد للشقق  12-14 المخطط لها

هناك حاجة ماسه ﻻيجاد شقق لﻻجئين. لكن ما لم نتفق عليه بعد حتى اﻵن هو اننا نفكر بنفس الوقت بتخصيص بعض الشقق للطلاب

لقد جاءت هذه الفكرة من قبل مدير متحف يامتلي و مجلس اﻻدارة وافق تماما على ذلك

ونحن سوف نساهم بدورنا في المساعدة بحل مشكلة السكن القائمة هنا باوسترشوند. ”اعدكم بالتخلص من المشكله، وقد تجرأت

ووعدت بذلك اليوم”، هذا ما قاله غونار يلم، نائب رئيس يامتلي

جرائم الكراهية المعادية للإسلام آخذة في الازدياد في السويد، وفقا للأرقام الصادرة عن المجلس الوطني لمنع الجريمة.

جرائم الكراهية المعادية للإسلام آخذة في الازدياد في السويد، وفقا للأرقام الصادرة عن المجلس الوطني لمنع الجريمة. على الرغم من أن الأحداث إبلاغ الشرطة نادرا ما تذهب إلى التحقيق

انهم لا يعتقدون اني تعرضت شخصيا لذلك فقدت ثقتي. لم يكونوا إلى جانبي مع اني شخصيا كنت عرضة للخطر. شعرت بالإهانة جدا أن لا أحد يفعل أي شيء حيال ذلك، تقول أمل حمزة

أحدث الأرقام الصادرة عن المجلس الوطني لمنع الجريمة هي من عام 2014، وأنها تظهر أن جرائم الكراهية المبلغ عنها بدافع كراهية الإسلام زادت بشكل مطرد في كل عام منذ عام 2005. وخلال السنوات الخمس الماضية فقد ارتفعت بنسبة نحو 81 في المئة، إلى 492 حالة . وقعت 80 من الجرائم في جنوب السويد، حيث حصل في مالمو أكبر عدد من الجرائم المبلغ عنها، 35 جريمة

لإن ما يحدث هو فى الغالب لفظي و ليس جسدي، يظن المرء أن لا شيء خطير قد حدث. وعندما تبدأ تقبل هذا يتبدى شيء اخر عندما تظهر في الليل. لقد اصبح ذلك جزء عادي من الحياة الانسان ، تقول الباحثة ميكا أندرسون

الرجال يعتقدون انهم يمكن أن يفعلوا أي شيء، لأنه لا يوجد اية عواقب قد تحصل لهم ، تؤكد أمينة عويضة

تقدمت جريدة او.بي بشكوى الى الشرطة عن تهديد بالقتل ﻻحد الزملاء

تقدم بمدينة اوسترشوند رئيس تحرير جريدة او.بي، هانز ليندبيري، بشكوى الى الشرطة حول تهديد بالقتل الى احد الزملاء في الجريدة. لقد حصل التهديد في البيت في سكن الزميل، حسب توضيح ليندبيري

الذي تم التهديد بحقه. لكن التهجم سيتم ربطه مع وهنا قررت الجريدة عدم الكشف عن اسم الزميلحيت يدعي المهاجم ان ذلك هو السبب في تفكيره بقتل الكاتب نص كان قد كتبه الزميل.

حدث ذاك عطلة اﻻسبوع الماضي حيث جاء رجل الى بيت الزميل في او.ب. باﻻضافة الى ان التهديد تخلله تهجم مادي من خلال الدفع اثناء ذلك التهديد

وهنا نحن نرى ذلك تهديد جدي كبير، يتجاوز حدود ماهو مقبول، حسب تعبير هانس ليندبيري

Den här artikeln finns också publicerad på svenska.